قلعة القاهرة.. قصة الدمار والتشويه والخراب المستمر

مشاقر

أبرز معلم تاريخي في مدينة تعز بنيت في النصف الأول من القرن السادس الهجري حسب الكثير من المؤرخين.

وتعد من أهم المزارات السياحية في المدينة لكن طالها الكثير من التشوية والإهمال.

وتعد من أهم المزارات السياحية في المدينة لكن طالها الكثير من التشوية والإهمال.

ظلت القلعة مغلقة طوال نظام الرئيس السابق صالح وتعرضت أجزاء منها للخراب.

وأعلن عن ترميمها 2000م تقربيا .

لكن هذا الترميم كان أشبه بتدمير لنكهة القلعة التاريخية فقد أرسى عقد العمل على شركة مقاولات ليس لها علاقة بترميم المواقع الاثرية.

تم افتتاح القلعة عام 2014م وبعد اقل من سنة على افتتاحها تحولت لموقع عسكري لجماعة الحوثي.

تم استهدافها بقصف لطيران التحالف ودمرت أبرز معالمها واجزائها.

تحولت القلعة الى كومة من الدمار وأبرز اقسامها أصبحت مدمرة والبعض نسفت بشكل كامل.

تحولت القلعة الى كومة من الدمار وأبرز اقسامها أصبحت مدمرة والبعض نسفت بشكل كامل.

التجول في القلعة من الداخل ومشاهدة الدمار فيها شيء غاية في الحزن على معلم تاريخي يعني الكثير من تاريخ حضارة دول يمنية قديمة منها الصليحين والرسوليين مهمل ومدمر وكل يوم يتعرض للتجريف جراء الامطار.

فما هو العمل برأيك من اجل مناصرة إعادة ترميم وتأهيل هذه القلعة؟

مقالات ذات صلة